الأحد، 20 ديسمبر 2009

كلنا نجيب ساويرس و كلنا مصريون بقلم منسق حركه البديل الشعبيه الأستاذ نصر القوصى


البيان الرابع والعشرون لحركة البديل الشعبية
كلنا نجيب ساويروس كلنا مصريون
تعلن حركة البديل الشعبية تضامنها مع القوى الشعبية والتى تبدأ حملتها بمقاطعة "موبينيل" إذا تم بيعه لشركة فرانس تيلكوم
حيث أثار إعلان هيئة لرقابة المالية موافقتها على تنفيذ حكم دولى ببيع شركة "موبينيل" إلى شركة "فرانس تيلكوم" غضب الكثير من القوى الشعبية التى بادرت بمطالبة الجميع بمقاطعة شركة "موبينيل"، إذا تم بيعها، ودعت المشتركين بها إلى سحب اشتراكاتهم منها حتى لا تذهب أموالهم إلى الأجانب.أول مظهر عملى من مظاهر هذه المقاطعة ما نشر الجمعة فى إحدى الصحف اليومية منسوب إلى من سمى نفسه أحد المواطنين الرافضين لبيع شركة "موبينيل" "لفرانس تيلكوم" الفرنسية يدعو فيه المشتركين فى "موبينيل" إلى مقاطعة الشركة فى حالة بيعها لشركة "فرانس تيلكوم" وسحب اشتراكاتهم منها.
نجيب ساويرس، رئيس مجلس إدارة "أوراسكوم تيلكوم"، لم يدخر جهدا لحماية موبينيل من هذا المصير واتخذ عدة إجراءات لمواجهة هذه المشكلة أولها أنه أعلن عن زيادة رأس مال "أوراسكوم" بحوالى 5 مليارات جنيه ثانيا رفض بشدة قرار سوق المال، وأعلن أنه فوجئ بقرار هيئة سوق المال وببيع أسهم "موبينيل" "لفرانس تليكوم" بدون إخطاره بهذا القرار مؤكدا أنه لن يفرط فى سهم واحد من هذه الأسهم، قائلا "لن أترك موبينيل لفرانس تليكوم إلا على جثتى ".
وأمام ذلك تطالب حركة البديل الشعبية جموع الشعب المصرى المستخدم لخطوط شركة موبينيل
أولا – بالتضامن مع الحملة التى تقودها القوى الشعبية وحركة البديل
ثانيا - أتخاذ قرار المقاطعة الفورية والسريعة لجميع خطوط موبينيل فى حالة بيعها
ثالثا – التوقيع على بيان التضامن الخاص بحركة البديل الشعبية
حيث نطلق حملة مساندة لشركة موبينيل ومن يريد الوقوف بجوارنا عليه التوقيع بأسمه على أميل الحركة أو الجروب الخاص بها
رابعا - مساندة الأستاذ نجيب ساويروس رجل الأعمال المصرى الناجح مؤكدين بأننا نفعل ذلك من نابع مصريتنا وحبنا لأن تكون هناك شركة مصرية ناجحه بعد سلسلة الشركات الفاشلة
المنسق العام لحركة البديل الشعبية
نصر القوصى
0105527129
أميل الحركة
http://us.mc1107.mail.yahoo.com/mc/compose?to=Adel2050adel2050@yahoo.com
جروب الحركة على الفيس بوك
http://www.facebook.com/home.php?#/group.php?gid=169314675158
الموقعين بالموفقة على حملة المقاطعة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق