الأربعاء، 14 أكتوبر 2009

عوده الظافرين ((( ألف مبروك )))



عودة الظافرين
السيدة رجوي: اطلاق سراح الرهائن يشكل انتصاراً للمنتفضين في ايران
7/10/2009- امانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية- عقب الافراج عن الرهائن الاشرفيين و عودة 36 بطلاً مجاهداً الى أشرف، اقيمت احتفالية النصر في اوفيرسوراز مقر اقامة رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية شارك فيها مواطنون وأعضاء ومناصرو المقاومة ورئيس بلدية اوفيرسوراواز وأعضاء مجلس المدينة وجيران مقر الرئيسة وشخصيات فرنسية. وقالت السيدة رجوي في كلمة ألقتها في الاحتفالية: عاد الابطال الاشرفيون الستة والثلاثون الذين أخذوا كرهائن قبل 72 يوماً (عادوا) الى أشرف. اثنان و سبعون يوماً من الاضراب و سبعة أيام من اضراب تام عن الطعام و الشراب و اثنان وسبعون يوماً من الصراع بين الحياة والموت ويجب القول انه مثل جانباً من عظمة الايمان والارادة التي حطمت المؤامرة الشريرة للقضاء على أشرف وأرغمت وكلاء نظام ولاية الفقيه في العراق على الرضوخ للافراج عنهم. وهذه هي بشرى تحرير الشعب الايراني وايران المكبلة. ان الغارة على أشرف وهذه الاحتجاز اللاانساني كان جزءاً من اجراءات خامنئي لقمع انتفاضة الشعب الايراني. والآن اطلاق سراح الرهائن يشكل انتصاراً للمنتفضين في ايران. كما انه انتصار للمضربين في اشرف و نقاط أخرى. انني فرحة جداً من صميم القلب من اعلانهم انهاء اضرابهم بعد الافراج عن الرهائن. كوني واجهت رفضاً من قبلهم عدة مرات عندما طلبتهم كسر اضرابهم. وكان صعباً عليّ الامر الا انه اليوم وبعد هذا النصر الكبير انهم لبوا طلبي هذا وانني أقدم شكري لهم فردا فرداً. وفي جانب آخر من كلمتها قالت السيدة مريم رجوي: أطلب من الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي والهيئات الدولية أن يوفروا ضمانات بأن يتم مراعاة حقوق الانسان لسكان أشرف وأن يسلموا من عمليات الهجوم والعنف والنقل. فقرارات القاضي العراقي ثلاث مرات للافراج عن الرهائن وتأكيد المدعي العام العراقي على ذلك دحض التهمة الغير القانونية لتواجد مجاهدي خلق في العراق تواجداً غير شرعي. ان وجود اشرف في العراق وجود قانوني وشرعي. فوجود مجاهدي خلق في العراق قانوني وشرعي. وأن أي عملية لنقلهم القسري تعد جريمة ضد الانسانية. وانني أطلب من الامم المتحدة والمفوضية السامية لحقوق الانسان أن تقوما من أجل تمركز فريق للامم المتحدة في اشرف لمنع أي هجوم أو أية عملية نقل. أريد منهم أن يعلنوا أن سكان أشرف يجب أن يتمتعوا بالحقوق والحمايات الاساسية التي تكفلهم اتفاقية جنيف الرابعة وأطلب منهم أن يستمعوا الى أصوات العالم للتضامن مع الايرانيين والمقاومة الايرانية.
وسائل الإعلام الدولية تهتم بإطلاق سراح الرهائن الـ 36 وعودتهم ظافرين إلى أشرف
7/10/2009- بغداد (رويترز) - قال متحدث باسم المتمردين الايرانيين في العراق ان القوات العراقية أطلقت يوم الاربعاء سراح 36 منفيا ايرانيا قبضت عليهم خلال أعمال شغب في يوليو تموز في معسكر أشرف شمال غربي بغداد. وفجرت الغارة على المعسكر الذي يسبب الانزعاج للحكومة العراقية التي ترتبط بصلات وثيقة مع ايران اشتباكات أدت الى مقتل سبعة منفيين على الاقل ويقول سكان ان 13 ماتوا. ودخل سكان المعسكر والمعتقلون في اضراب عن طعام حتى اطلق سراحهم.
7/10/2009- وكالة أنباء الاسوشيتدبرس: قال الناطق باسم الحكومة العراقية ان مجموعة مكونة من 36 من أعضاء المعارضة الايرانية اطلق سراحهم بعد حوالي ثلاثة أشهر من الاعتقال. وقال علي الدباغ ان هؤلاء الافراد تم اعادتهم يوم الاربعاء الى أشرف شمالي بغداد. وكان هؤلاء الستة والثلاثون اعتقلوا في تموز الماضي وقال مناصروهم ان هؤلاء أضربوا عن الطعام لعدة أسابيع. وكانت السلطات القضائية قد أصدرت قرارات للافراج عنهم. وقالت المعارضة الايرانية ان هؤلاء الستة والثلاثين كانوا مضربين عن الطعام أيام الحجز وعندما عادوا الى أشرف كانت حالتهم الصحية متردية. واعتقل هؤلاء في تموز الماضي عقب اشتباك بين المنفيين والقوات الامنية على المخيم مما أدى الى حملة دولية نظمتها المجموعات المدافعة عن حقوق الانسان التي أثارت أسئلة حول علاقة الحكومة المتأثرة من ايران. كما قتل خلال هذا الهجوم 11 شخصاً وجرح عدد آخر وتعرض عدد آخر للضرب والشتائم أو تم دهسهم بواسطة عجلات عسكرية.
7/10/2009- وكالة الصحافة الفرنسية : قال ناطق باسم المعتقلين يوم الاربعاء لوكالة الصحافة الفرنسية: ان السلطات العراقية أفرجت عن 36 ايرانياً معارضاً كانوا قد اعتقلتهم خلال هجوم على مخيم اللاجئين في تموز الماضي أوقع 11 قتيلاً. وقالت الحركة ان الأعضاء الـ 36 في منظمة مجاهدي خلق الايرانية حركة المعارضة الايرانية في المنفى والذين حالة معظمهم متدهورة نقلوا الى أشرف شمالي بغداد في محافظة ديالى. وقال شهريار كيا من اشرف: هؤلاء الستة والثلاثون المضربون عن الطعام الذين اخذوا كرهائن عادوا الى مخيم أشرف ظافرين بعد 72 يوما من اضرابهم عن الطعام وفي اليوم السابع من اضرابهم التام عن الطعام والشراب. وكان هؤلاء قد اعتقلوا خلال هجوم الشرطة العراقية في 28 و 29 تموز الماضي الى مخيم أشرف ثم نقلوا بعد ثلاثة أيام من الحجز الى سجن محلي وأخيراً نقلوا الى معتقل بالقرب من بغداد.
7/10/2009- صحيفة نيويورك تايمز: قال الناطق باسم الحكومة العراقية ان مجموعة مكونة من 36 من أعضاء المعارضة الايرانية تم الافراج عنهم بعد حوالي ثلاثة أشهر من الاعتقال. وقال علي الدباغ ان هؤلاء الافراد اعيدوا يوم الاربعاء الى اشرف شمالي العراق حيث يحاصر 3500 من أعضاء مجاهدي خلق الايرانية منذ الهجوم الامريكي على العراق عام 2003.
7/10/2009- قناة فوكس نيوز- قال الناطق باسم الحكومة العراقية ان مجموعة مكونة من 36 من أعضاء المعارضة الايرانية تم اطلاق سراحهم بعد حوالي 3 أشهر من الاعتقال في العراق. وقال علي الدباغ ان هؤلاء الافراد تم اعادتهم يوم الاربعاء الى أشرف شمالي العراق حيث يقيم قرابة ثلاثة آلاف وخمسمائة من أعضاء منظمة مجاهدي خلق الايرانية منذ الهجوم الامريكي للعراق عام 2003.
7/10/2009- موقع تايم وسي ان ان- أعلن الناطق باسم الحكومة العراقية ان الحكومة أفرجت عن 36 معارضاً ايرانياً بعد حوالي ثلاثة أشهر من اعتقالهم. وقال علي الدباغ ان هؤلاء الافراد اعيدوا يوم الاربعاء الى أشرف شمالي العراق حيث يخضع 3500 من أعضاء مجاهدي خلق الايرانية للمراقبة منذ احتلال العراق من قبل أمريكا عام 2003. وكان هؤلاء الـ 36 اعتقلوا في تموز الماضي ويقول مناصروهم ان معظمهم أضربوا عن الطعام منذ أسابيع وقالت السلطات القضائية العراقية أنها أصدرت قرار الافراج عنهم.
7/10/2009- راديو سوا - أفرجت السلطات العراقية الأربعاء عن 36 معتقلا من عناصر منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة بعد شهرين ونصف من اعتقالهم على إثر مواجهات شرسة نشبت بين قوات الأمن العراقية والمقيمين في مخيم اشرف الواقع على بعد 80 كلم شمال بغداد. وقد أوضحت المنظمة أنه تم الإفراج عن المعتقلين الستة والثلاثين من مجاهدي خلق المقيمين في أشرف في اليوم السابع من إضرابهم الشامل عن الطعام والشراب. وأضاف أنه تم ادخالهم إلى مستشفى أشرف فور وصولهم إلى هناك. وكان مصدر أمني عراقي قد أعلن مطلع الشهر الحالي أن السلطات نقلت المعتقلين من ديالى إلى بغداد لمحاكمتهم بتهمة "الوجود غير الشرعي" في العراق.
7/10/2009- السوموية- افرجت السلطات العراقية عن ستة وثلاثين معتقلا من عناصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة بعد شهرين ونصف الشهر من اعتقالهم اثناء مواجهات شرسة مع قوات الامن في مخيم اشرف. واوضحت المنظمة انه تم الافراج عن المعتقلين في اليوم السابع من اضرابهم الشامل عن الطعام والشراب .وتم ادخالهم الى مستشفى اشرف فور وصولهم الى هناك.
7/10/2009- موقع «روسيا اليوم»- قامت السلطات العراقية الاربعاء 7 اكتوبر/تشرين الاول بالافراج عن 36 معتقلا من مجاهدي خلق الايرانية بعد 3 اشهر من اعتقالهم اثر المواجهات العنيفة التي قامت بين عناصر المنظمة واجهزة الامن العراقية في يوليو/تموز داخل مخيم اشرف الواقع على بعد 80 كلم شمال بغداد. وجاء قرار الافراج بعد ان بدأ المعتقلون اضرابا عن الطعام والشراب منذ 7 ايام. وقالت منظمة مجاهدي خلق انه "تم الافراج عن الرهائن الـ 36 من مجاهدي خلق المقيمين في اشرف في اليوم السابع من اضرابهم الشامل عن الطعام والشراب". واضاف "تم ادخالهم الى مستشفى اشرف فور وصولهم الى هناك". وكانت منظمة مجاهدي خلق قد تأسست عام 1965 بهدف الاطاحة بنظام شاه ايران، وبعد الثورة الاسلامية عام 1979 عارضت النظام الاسلامي القائم في ايران. وقد شطبت منظمة "مجاهدي خلق" اواخر كانون الثاني/يناير الماضي من لائحة الاتحاد الاوروبي للمنظمات الارهابية ودانت الحكومة الايرانية بشدة هذا القرار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق